دى بعض الابيات الى كتبتها وعايزة رأيكو فيها
هائم فى طريق بلا ملامح
راكب رأسه كالحصان الجامح
من يوقفه ويمحو العار عن طامح
كان يطمح فى القمة ولكن كانت فضائح
ماكث فى ليالى الهوى وفى الكون سارح
عين تسرح فى عمر قد مضى وليال وضعت فى صفائح
هل كان منا هادف يعرف الغاية واضحة الملامح
ام سائر فى طريق ماتت فيه الحياه وزالت الروائح
العمر يمضى والركب سارى يتمايل مع الرياح
اين نحن فى ركب قد وصل القمة وغاية المطامح